لِسَا نُنا العَرَبِيُّ
مَا عَادَ عِنْدي
غَيْرَ وَقْفاتِ التَعالي والخُطَبْ
فلِسانُنا العَرَبيُّ
لا يَقْوى على قَوْلَ الحَقِيقَةِ
إنَّما يَقْوَى على قَوْلَ الكَذِبْ
ما عاد يَنْفَعُ
أنْ أعِيشَ بِكِبْرِياءْ
ما عاد عندي
غير صُورَةِ جَبْهَتي مَرْفُوعَةٌ
بَيْنَ الجِباه وحَوْلَها
الأنْهارُ تَسْري من دِماءْ
ما عاد يَنْفَعُ أنْ أقولَ
بأنَّني المَوْلُودُ مِنْ هذا النَسَبْ
قَدْ صِرْتُ أخْجَلُ
أنَّني العُصْفُورُ مِنْ أرْضِ العَربْ
مَا عَادَ عِنْدي
غَيْرَ وَقْفاتِ التَعالي والخُطَبْ
فلِسانُنا العَرَبيُّ
لا يَقْوى على قَوْلَ الحَقِيقَةِ
إنَّما يَقْوَى على قَوْلَ الكَذِبْ
ما عاد يَنْفَعُ
أنْ أعِيشَ بِكِبْرِياءْ
ما عاد عندي
غير صُورَةِ جَبْهَتي مَرْفُوعَةٌ
بَيْنَ الجِباه وحَوْلَها
الأنْهارُ تَسْري من دِماءْ
ما عاد يَنْفَعُ أنْ أقولَ
بأنَّني المَوْلُودُ مِنْ هذا النَسَبْ
قَدْ صِرْتُ أخْجَلُ
أنَّني العُصْفُورُ مِنْ أرْضِ العَربْ